من نحن

في عام 2014 انبلج ضوء مدرستنا فسبرت سطور التاريخ تفتش عن تراث تألق في محاجر الزمن وامتطت صهوة العلم لتسبق قوافي الآتي ، هكذا ولدت مدارس أكاديمية المقاييس الدولية للتعليم بفروعها الثلاث لتسمو بخطوات دؤوبة تحقق من خلالها تنمية شاملة لطلابها ، من معارف ومهارات وقيم ،تميزت لتكون وهجا في إيقاع الحاضر بتطور وسائل تدريسها حيث جعلت العملية التعليمية التعلمية تساهم في بناء شخصية الطالب متزنة واثقة تحترم الآخرين مدعومة بمحاضرات توعوية ولقاءات هادفة من شأنها تهذيب أفكارهم واتجاهاتهم ليكونوا فاعلين في مجتمعهم . – لدى مدرستنا موقع استراتيجي صحّي مميز ، تحتضنه الطبيعة لتمدّ طلابها بأنقى بيئة صحية بعيدة عن التلوث والضجيج . و مبانٍ أعدت خصيصا حسب المعايير العالمية للمباني المدرسية مجهزة بتجهيزات الأمن والسلامة وأحدث التقنيات الحديثة المثيرة للدافعية ومجموعات اللعب الممتعة الهادفة نشأت مؤسستنا التعليمية كمدارس خاصة ممتازة وصلت إلى التميز حاليا بطرق تدريسها الحديثة وأنشطتها العلمية والعملية استجابة للتغيير ومسايرة لتطورات العصر، وتحقيقا للتعليم الممتع لطلابها ، ثم تم التحول حديثا إلى تدريس المناهج الأجنبية الإضافية بشكل مكثف ، إلى جانب المحافظة على قوّة التدريس لمناهج اللغة العربية والمواد العلمية والمهارات الحياتية والقيم بما يحقق رؤية ورسالة المؤسسة التي تقوم على بناء جيل أصيل معتدٍ بذاته ، ملتزم أخلاقيا ، متفوق علميا ، متواصل إنسانيا مع الآخرين . تضم المؤسسة طلابا ينتمون إلى تشكيلة متنوعة من الجنسيات والثقافات المختلفة، التي تعمل المدارس على تقريبها ودمجها معا مما ينمي روح التعاون والتآلف بينها وبناء علاقات إيجابية بين بعضهم البعض فتكون مؤسستنا بذلك حضنا تربويا وصرحا علميا متطورا يجمع بين التربية والتعليم لتحقق رسالتها . يحرص فريق العمل في مؤسستنا على توفير بيئة صحية آمنة لطلابها ورعايتهم في جو من الحب والاحترام المتبادل ، مما ينمي حبهم للمكان وارتباطهم به فلا يغادرها إلا من اضطر للسفر أو انتقل إلى مكان بعيد . تميزت مؤسستنا بإدارتها وكوادرها بخبراتها العميقة والمتخصصة لتقود كافة فروع المدارس بإنجاز تلو إنجاز كما ينتمي معلمونا إلى مختلف دول العالم منها : أوروبا الشرقية ، فلسطين ، الأردن ، سوريا ، ومعظمهم حاصلون على دراسات جامعية عليا تضمن لنا مخرجات متميزة .